بتول اللو ھي شابة تحمل الجنسیة السوریة مقیمة في لبنان، وھي من موالید شھر یولیو في سنة ١٩٩٤م، من عائلة دمشقیة مسلمة وطائفتھا سنیة، تمتلك شخصیة جذابة، ولھا الكثیر من الحضور، استطاعت من خلال لقاءاتھا وجلسات التصویر التي تنشر عبرھا صورھا أن تجذب إلیھا الأنظار بقوة شدیدة، وأن تحظى بمتابعة كبیرة من قبلھم. درست علم التغذیة والریاضة في لبنان ودرست الستایلینغ في لندن وتعمل كأخصائیة تغذیة وخبیرة ریاضیة وخبیرة مظھر وصورة. وتعتبر شخصیة مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي ویتابعھا عبر الإنستغرام أكثر من ٩٠٠ ألف متابع، فإن الستایل المتنوع الذي تظھر به على السوشال میدیا أدى إلى لفت أنظار متابعیھا لھا.
ماذا أھدى شربل حلال البلوغر الجمیلة بتول اللو؟
إنھا الصدفة التي جمعت البلوغر السوریة المحبوبة بتول اللو مع الرسام شربل حلال في أرقى الأماكن وأشھرھا في خلیج الزیتونة في وسط العاصمة اللبنانیة بیروت. شاءت الصدف أن بتول كانت متواجدة في نفس المكان ولأنھا عاشقة لفن الرسم ومتذوقة لھذا الفن الرائع فقد قام بإھداء المؤثرة السوریة رسمة خاصة لھا. وبعد ھذا اللقاء الممیز حصلت بتول على لوحة ممیزة لھا بتوقیعه ومرسومة حصریاً من شربل لھا أمام أنظار الجمیع مما أدھش بتول من شدة إبداع شربل وسرعته وحرفیته العالیة والنتیجة المبھرة التي قدمھا لھا.
فقد قام شربل من خلال الرسمة إظھار شخصیة المؤثرة السوریة المشھورة والتي قد رسمت بإتقان عالي بالرغم من الوقت القصیر جداً والتي یوجد فیھا تفاصیل دقیقة وممیزة فقد أظھرت الرسمة نظرات العیون الفاتنة التي تتمتع بھا وھذا ما كان واضح لنرى جمال بتول الجمیلة في رسمته . إن اللوحة بأدق تفاصیلھا ممتعة للنظر مما جعلھا تنال إعجاب بتول.
لا تعتبر ھذه المرة الأولى التي یتصدر اسم اللو الصحف والمجلات التي كانت من أسباب شھرتھا في مسیرتھا المھنیة حیث توجد العدید من المقالات في لبنان باسمھا وغیرھا من الصحف في الشرق الأوسط والخلیج وأمیركا وأوروبا والتي عملت على شھرتھا في جمیع المجالات.
وفي ختام ھذا المقال نكون قد عرفنا بالتفصیل من ھي بتول اللو التي تذكر بكثرة في الإعلام وتعرفنا عن الكثیر من المعلومات عنھا، وأفضل أعمالھا، وغیر ذلك من المعلومات المتوافرة في المقال.
